قام المهندس المعماري الفرنسي جان نوفيل بالدفاع عن المتحف اللوفر في أبو ظبي، ونفى  الاتهامات بسوء معاملة العمال المهاجرون والاعتداء عليهم. و أصر على ان ظروف العمال في  بناء المتحف افضل من بعض العاملين فى اوروبا.

لانه في عام 2015، أشار تقرير ل هيومن رايتس ووتش إلى أن المهاجرين العاملين في متحف اللوفر، وهي جزء من "المحور الثقافي" في جزيرة السعديات بأبوظبي بقيمة 18 مليار جنيه إسترليني، يخضعون لشروط تصل إلى اشكال العمل الجبري و الاعتقال او الترحيل في حال اشتكوا.

افتتح المبنى في 11 نوفمبر، بعد 10 سنوات من توقيع متحف باريس على صفقة غير مسبوقة تبلغ 663 مليون جنيه استرليني للسماح لأبوظبي باستخدام اسمها لمدة 30 عاما، واقتراض 300 عمل من مجموعتها.